هؤلاء أنصفوا الإسلام "جان مارش: القيود علي المرأة في ظل الإسلام.. لمصلحتها والحفاظ عليها"

سالي جان مارش: سلوي جان مارش J.Marsh ولدت في واشنطن عام 1954 في عائلة غير مسلمة وحصلت علي درجة الماجستير في العلوم السياسية من واشنطن. كما تفرغت لدراسة اللغة العربية بجامعة الكويت. قرأت كثيرا في معظم الأديان المعروفة في الغرب فلم يقبل عقلها أي واحد منها فلما التقت بالإسلام "أحست منذ البداية أنها تؤمن بكافة تعاليمه بحكم فطرتها التي فطرها الله عليها" فانتمت إليه. وكتبت عنه كثيرا من الكتابات التي تشعر من خلالها أنها عاشقة لهذا الدين وتذكرنا في عشقها برابعة العدوية.
تقول: علي فرض وجود بعض القيود علي المرأة المسلمة في ظل الإسلام. فإن هذه القيود ليست إلا ضمانات لمصلحة المرأة المسلمة نفسها. ولخير الأسرة. والحفاظ عليها متماسكة قوية. وأخيرا فهي لخير المجتمع الإسلامي بشكل عام.
لقد لاحظت أن المشكلات "العائلية التي يعاني منها الغرب" لا وجود لها بين الأسرة المسلمة التي تنعم بالسلام والهناء وكذلك الحب فلا الزوج ولا زوجته في ظل الإسلام يعرفان شيئا عن موعد العشاق ومودة الصديقات السائدين هذه الأيام في الأقطار غير الإسلامية.
لقد أحببت هذا الجانب من الحياة الإسلامية حبا كثيرا. لأنه يمنح الزوج والزوجة والأبناء ما لابد لهم عنه من حب وإخلاص وسلام يعمر حياتهم. وليس ذلك فحسب بل بفضل هذا الإخلاص في العلاقات الزوجية بين المسلمين. هم واثقون أن أبناءهم حقا من صلبهم غير دخلاء عليهم. وهذا مفقود في المجتمعات الأخري.
في سور القرآن إشارة إلي المساواة عند الله بين الذكر والأنثي بغير تفريق في التكليف أو الجزاء. وإشارة صريحة مساواة المرأة والرجل في ثمرات الأعمال والجهود. وفي بعض الأمم القديمة والحديثة كانت المرأة تحرم غالبا من الميراث فأبي الإسلام هذا الغبن الفاحش.
ليس الإسلام - علي حقيقته - عقيدة رجعية تفرق بين الجنسين في القيمة. بل إن المرأة في موازينه تقف مع الرجل علي قدم المساواة. لا يفضلها إلا بفضل. ولا يحبس عنها التفضيل إن حصل لها ذلك الفضل بعينه في غير مطل أو مراء وما من امرأة سوية تستغني عن كنف الرجل بحكم فطرتها الجسدية والنفسية علي كل حال. وذلك حسب عقيدة لتكون صالحة لكل طور اجتماعي علي تعاقب الأطوار والعصور. علي سنة العدل التي لم يجد لها عصرنا اسما أوفق من "تكافؤ الفرص". الذي يلغي كل تفريق. ويسقط كل حجة. ويقضي علي كل تميز إلا بامتياز ثابت صحيح.

موضوع تحفه ا محمود

وفعلا

ليس الإسلام - علي حقيقته - عقيدة رجعية تفرق بين الجنسين في القيمة

الاسلام بحافظ على المراه

ميرسى ليكى انا مستنى ردك فى الموضوع الى اتحذف

هوه اتحذف عشان خارج التخصص

فعملش انا شفتك نزلته تانى

لا بجد الموضوع جميل جدا وخصوصا انة لا فرق بين الناس الا بالتقوى والعمل الصالح
وبجد المراة مش مظلومة فى الاسلام دة حتى كفاية ان الرسول كان بيوصيهم انهم يمشوا على جانب الطريق لتجنب الاذى
وقول الرسول ايضا صلى الله وعلية وسلم رفقا بالقوارير يعنى النساء
وايضا أخر وصايا الرسول صلى الله علية وسلم عند موتة كانت
الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم يعنى النساء

ميرسى ليكى

تسلم الايادى يا محمود توبيك حلو ........... وردك حلو اوى يا ولاء

ميرسى